قوافل طبية بتعاون مشترك بين الإتحاد الإقليمي للجمعيات بالغربية ومؤسسة راعي مصر للتنمية
مجدة الخواجة : المجتمع المدني شارك في القطاع الصحي وقدم كل سبل الدعم له لخدم المواطن المصري.
كتبت: ماجدة محمود الجمهورية الجديدة- محمود هيكل : الجمعيات الأهلية أصبحت ذراع تنفيذي للدولة وللجهات المعنية التي تستخدم قوي المؤسسات الخيرية حتي تصل للمواطن البسيط وتقدم له المساعدة ويد العون".
- د. ياسر الهلالي: هذا العمل دفعة قوية لخدمة أكبر عدد ممكن من المرضى الفقراء والوصول للقرى والعزب والكفور الأكثر احتياجاً والتي تعاني من عدم توافر والخدمات الصحية
- د. حسام يندق : وزارة الصحة ستدعم احتياجات المستشفيات المتنقلة و توفير القوى البشرية والأدوية والمستلزمات الطبية مع موعاة تطبيق معايير الجودة في جميع المجالات
استقبلت الدكتورة مجدة الخواجة رئيس مجلس الاتحاد الاقليمي للجمعيات والمؤسسات الأهلية بمحافظة الغرية، فريق عمل القوافل الطبية بمؤسسة راعي مصر للتنمية الدكتورة داليا اسماعيل مديرعام المؤسسة بالمحافظة وأمل يوسف ومنال حسين منسقي المؤسسة والرائد مجدي عبد السلام رائد العمل الخدمي والاجتماعي بالغربية ، واستعرضت رئيسة الاتحاد خطة العمل والتسيق بين الإتحاد الإقليمي للجمعيات ومؤسسة راعي مصر للتنمية .
وأشادت مجدة الخواجة ، بدور المجتمع المدني ومشاركته المثمرة في القطاع الصحي، مؤكدةً تقديم كل سبل الدعم له، بما يخدم المواطن المصري.
وقدمت رئيسة الإتحاد، الشكر لمؤسسة راعي مصر للتنمية، على دورها في خدمة المواطنين في القري الأكثر احتياجا، مشيرةً إلى أن هذا العمل هو باكورة التعاون في الوقت الحالي مع المؤسسة، وستشهد الفترة القادمة مزيدا من سبل التعاون مع أكثر من مؤسسة داعمة بما يخدم المنظومة الصحية والمريض المصري.
ومن جانبه قال محمود هيكل نائب رئيس الاتحاد إلى أن المجتمع المدني بما يقدمه من مساهمات أصبح شريكا أساسيا في تطوير المنظومة الصحية، وأن هذا التعاون هو دفعة قوية لخدمة أكبر عدد ممكن من المرضى الفقراء بمدن ومراكز المحافظة.
اقرأ أيضاً
- الرحمه والموده مبيتمثلوش
- وزير التعليم :الطالب الذى يصرح من خلال مواقع التواصل الاجتماعي انه قام بعملية غش سيتم تصحيصح ورقة الإجابة الخاصة به في لجنه خاصة
- حجازي والفقي يتفقدان أعمال امتحانات الثانوية العامة بسوهاج
- في ذكراك الأربعين .. رحلت عنا ولم ترحل منا يأبي
- برنامج تدريبى حول طرق البحث وكتابة المقترحات بجامعة سوهاج
- رئيس جامعة سوهاج يجتمع بالمراجعين الداخليين للإدارات المركزية استعداداً لزيارة الشركة المانحة للأيزو
- الغش داخل أروقة التعليم ومخاطرة على مستقبل الوطن
- علوم سوهاج تنظم ندوة عن تنمية المهارات القيادية والإدارية لطلابها
- مياة الشرب بسوهاج تبدء فى تنفيذ 500 وصلة مياة للاسر الاولى بالرعاية بسوهاج
- طلاب من أجل مصر بجامعة سوهاج تنظم حفلاً لختام بطولات الألعاب الرياضية وتكرم الفائزين
- برنامج تنمية الصعيد يعقد دورات TOT لتدريب المرشدين الزراعيين على الممارسات الزراعية الجيدة لتكتلات البصل بسوهاج
- الأوقاف: 25% زيادة بدل الخطبة بالمكافأة بدءا من أول يوليو القادم
وأكد نائب رئيس الاتحاد، أن الدور الذى يقوم به الاتحاد الاقليمي فى التنسيق بين الجمعيات والمؤسسات الأهلية، في غاية الأهمية لأنه يساعد فى دخول الجمعيات والمؤسسات الأهلية لخدمة أكبر عدد ممكن من القري المحرومة من الخدمات.، مضيفاً:" الجمعيات الأهلية أصبحت ذراع تنفيذي للدولة وللجهات المعنية التي تستخدم قوي المؤسسات الخيرية حتي تصل للمواطن البسيط وتقدم له المساعدة ويد العون".
وأشار محمود هيكل ، على أن الإتحاد الاقليمي بالغربية نجح فى ربط التعاون بين الدولة والجمعيات الأهلية لخدمة المواطن البسيط.
وأوضح نائب رئيس الاتحاد أن هذه القوافل ستخدم قرى وعزب وكفور الأكثر احتياجاً والمحرومة من الخدمات الصحية، فضلاً عن بعد تلك المناطق عن المستشفيات والوحدات الصحية، مشيرا إلى أن المستشفى المتنقلة ستنتقل بفريق من الأطباء إلى تلك والقرى والعزب لتوفير الخدمة الطبية، وصرف العلاج بالمجان.
من جانبه أكد الدكتور ياسر الهلالي مقرر لجنة الصحة و السكان بالاتحاد أن هذا العمل دفعة قوية لخدمة أكبر عدد ممكن من المرضى الفقراء بمساندة الدولة ممثلة في وزارة الصحة للوصول للقرى والعزب والكفور الأكثر احتياجاً والتي تعاني من عدم توافر المستشفيات والخدمات الصحية، مشيراً إلى أن الاتحاد الاقليمي يعمل علي نجاح تلك القوافل بالتنسيق مع الجمعيات الراغبة في إقامة القوافل
وتوفير كافة عوامل نجاحها عن طريق لجنة الصحة والسكان بالاتحاد الاقليمي بواقع ٢٤ قافلة شهرياً في مراكز ومدن المحافظة .
و قال الدكتور حسام بندق الأمين العام للإتحاد، إن المستشفيات المتنقلة لمؤسسة راعي مصر للتنمية والتي تخدم القوافل هي عبارة عن أتوبيسات مجهزة كمستشفيات صغيرة ومقسمة من الداخل إلى عيادات، وصيدليةو أن هذه المستشفيات ستخدم قرى وعزب وكفور الأكثر احتياجاً والمحرومة من الخدمات الصحية، فضلاً عن بعد تلك المناطق عن المستشفيات والوحدات الصحية، مشيرا إلى أن المستشفى المتنقلة ستنتقل بفريق من الأطباء إلى تلك النجوع والقرى لتوفير الخدمة الطبية، وصرف العلاج بالمجان.